كشف اللواء حسين كمال المعروف إعلامياً بـ" الراجل اللى واقف ورا عمر
سليمان" فى المؤتمر الصحفى العالمى لكشف الاخوان أنه تم تعيينه بوظيفة رفيعة المستوى برئاسة الجمهورية، لينتقل بذلك
من خلف سليمان الى مرسي .
مشيرا إلى أن هذا المنصب مكنه من حضور قمة إثيوبيا إلى جوار محمد مرسى رئيس
الجمهورية الحالى، عقب تركه منصبه السابق فى المخابرات العامة، التى شغل
فيها منصب مساعد ومدير مكتب اللواء عمر سليمان، وأكد أنه كان يعمل فى
الرئاسة.
و اكد فى المؤتمر الصحفى العالمى الذى عقد فى مركز اعداد القادة على عدة نقاط :
- ليس لى مارب فيما سأعلنه اليوم ولا يقف خلفى اى جهاز مخابراتى
- هناك صداقة قوية بين اللواء عمر سليمان، والمشير طنطاوى، خاصة أنهما خدما مع بعض بالقوات المسلحة، مضيفاً "ليست هناك علاقة من قريب أو بعيد بتدخل المشير طنطاوى بمن ترشح أو لا يترشح، قاصداً اللواء عمر سليمان"، مشيراً إلى أن الجيش يضع إرادة مصر فوق أى إرادة، ويستجيب لإرادة الشعب.
- و اضاف أن الجيش المصرى لن يكرر مرة أخرى ما حدث ما قبل، وأكد أكثر من مرة أنه يستجيب لإرادة الشعب.
- دور أمريكا تآمرى بالدرجة الأولى لصالحها ولصالح إسرائيل، وهذا ليس دورا جديدا لأمريكا، مضيفاً مولوا الإخوان وساعدوها فى الوصول للحكم، مشيرا إلى أن سبب ذلك أن مصر دولة محورية.
- أن الشعب هو الأساس، وهو الضامن لبقاء النظام أو رحيله، متسائلا عن سر لقاء السفيرة الأمريكية بخيرت الشاطر، وما دار باللقاء، وما صفة خيرت الشاطر بالرئاسة حتى تقابله السفيرة الأمريكية.
- الاخوان المسلمين ذهبوا فى يوليو 2011 الى اللواء عمر سليمان ليترشح فى سباق رئاسة الجمهوريه
- الاخوان المسلمين اساتذه فى المناورات السياسيه و يقولون ما لا يفعلون
- على السيد هشام رامز الخروج فى مؤتمر صحفى ليشرح لنا هل الاحتياطى النقدى من اموال المصريين ام من القروض
- نعم تم تعيينى مساعد لسكرتير رئيس الجمهوريه
- الاعلان الدستورى تم ارساله من مكتب الارشاد الى رئاسة الجمهوريه فى ظرف مقفول لتنفيذه فوراً
- تم رفض الاعلان الدستورى من قبل المستشار احمد مكى و محمود مكى و تمت الموافقه عليه من قبل محمد عبد المقصود شقيق صلاح عبد المقصود وزير الاعلام و محمد جمال تاج الدين و جمال جاد و رئيس الجمهوريه
- الاعلان الدستورى كان اول اخطاء الرئيس مرسى
- جماعة الاخوان تقوم بالانتقام من الشعب بسبب تعذيبهم على مذار 80 عام
- الجماعه ترى مصر انها امارة من ضمن 80 امارة حول العالم يتحكمون فيها
- الجماعه ترى مصر من وجهة نظر المرشد السابق مهدى عاكف ( طز فى مصر ) و يديرونها كما يديرون الجماعه
- ان ما يحدث من الجماعه هو تخبط حيث نرى عصام العريان يصدر تصريحا نارى ضد احدى الدول و بعدها يخرج الكتاتنى ليقول ان هذا رأية الشخصى و ليس رأى الجماعه او مؤسسة الرئاسه
- عبد الفتاح السيسى فى تصريحه الاخير اراد ان يثبت لمصر ان الجيش هو الشعب و لكن ابو اسماعيل خرج فى تصريحات ليه ليتهجم على مؤسسة القوات المسلحه و يزايد على وطنيته
- مصر ستبقى رغم انف الحاقدين
- تحذير الفريق السيسى الاخير ليس للتخويف و لكنه حرصا على مصلحة البلاد و استقرارها
- علاقة قطر بمصر هى علاقة انتقام من النظام السابق و اصبحت الان هى خوفا على مصالحها و اهدافها الاستراتيجيه فى مصر
و اختتم المؤتمر الصحفى موجها رسالة للرئيس محمد مرسى رئيس الجمهورية، قائلا: "الإيمان والبر والتقوى حلو أوى ولكن السياسة لها رجالها".
شارك الموضوع مع أصدقائك ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق