كتبت جريدة يديعوت احرنوت الاسرائيلية .. أن يوم 30 يونيو القادم سيكون أكبر مظاهرة معارضة للنظام منذ مظاهرة 25 يناير 2010
وقد صرح ضابط رفيع المستوى في الجيش المصري لوكالة "معاً " الاخبارية الفلسطينية
اليوم الخميس أن جميع المؤشرات تقول بأن مظاهرات 30 يونيو قد يجلب نهاية الأخوان
المسلمين .
وفقا لجريدة الأهرام على الانترنت، حملة تمرد بدأت
في مايو الماضي بنية "سحب الثقة" من مرسي من خلال جمع توقيعات 15 مليون المواطنين، وقد دعت لاحتجاجات حاشدة
يوم 30 يونيو للمطالبة الإطاحة
بالرئيس محمد مرسي.
وفي أواخر مايو، أعلنت الحملة أنها جمعت سبعة ملايين التوقيعات.
وفي أواخر مايو، أعلنت الحملة أنها جمعت سبعة ملايين التوقيعات.
وادعى الضابط المصري أن جماعة الإخوان المسلمين في
حالة من الفوضى، خاصة بعد تصريحات رئيس الأركان المصري صدقي صبحي أن واجب الجيش يقتصر على كبح أي
محاولة منظمة مسلحة مدعومة من النظام ضد المتظاهرين يوم 30 يونيو.
واضاف ان "الجيش المصري سينتشر في الشوارع إذا كان عدد المتظاهرين سيصل إلى الملايين. وحذر مسؤولون في الجيش الإخوان المسلمين من محاولة استخدام عدوان مسلح على المتظاهرين وإلا الجيش سيتدخل بكل قوة".
واضاف ان "الجيش المصري سينتشر في الشوارع إذا كان عدد المتظاهرين سيصل إلى الملايين. وحذر مسؤولون في الجيش الإخوان المسلمين من محاولة استخدام عدوان مسلح على المتظاهرين وإلا الجيش سيتدخل بكل قوة".
وأضاف أن المظاهرات المناهضة للمرسي ستكون برئاسة القضاة والممثلين والفنانين والشخصيات الثقافية والإعلامية وكذلك ضباط
الشرطة والجيش.
وفقا لالأهرام على الانترنت، وقد أيد معظم أحزاب المعارضة المصرية مظاهرة 30 يونيو المخطط لها، بما في ذلك مجموعة مظلة المعارضة الرئيسية، جبهة الانقاذ الوطني.
هذا وقد صرحت جماعة الاخوان المسلمين أمس الاربعاء في مؤتمر صحفي مشترك لعدد من الجماعات الاسلامية انهم سيدشنون حشود لمليونية "نبذ العنف" في 21 يونيو، وفي الوقت نفسه، ذكرت الأهرام على الانترنت أن حزب النور السلفي حذر أن الاحتجاجات المناهضة للحكومة وضد الرئيس مرسي سيقابلها مسيرات مضادة يقودها الاسلاميون في دعم مرسي في نفس الوقت "سوف يسبب الخسارة للجميع "، ودعا بدلا من ذلك إلى حوار وطني شامل وملزم لإنهاء الجمود الحالي.
وفقا لالأهرام على الانترنت، وقد أيد معظم أحزاب المعارضة المصرية مظاهرة 30 يونيو المخطط لها، بما في ذلك مجموعة مظلة المعارضة الرئيسية، جبهة الانقاذ الوطني.
هذا وقد صرحت جماعة الاخوان المسلمين أمس الاربعاء في مؤتمر صحفي مشترك لعدد من الجماعات الاسلامية انهم سيدشنون حشود لمليونية "نبذ العنف" في 21 يونيو، وفي الوقت نفسه، ذكرت الأهرام على الانترنت أن حزب النور السلفي حذر أن الاحتجاجات المناهضة للحكومة وضد الرئيس مرسي سيقابلها مسيرات مضادة يقودها الاسلاميون في دعم مرسي في نفس الوقت "سوف يسبب الخسارة للجميع "، ودعا بدلا من ذلك إلى حوار وطني شامل وملزم لإنهاء الجمود الحالي.
شارك الموضوع مع أصدقائك ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق